يستيقظ ليجد أنه جميع ذكرياته ذهبت أدراج الرياح، فلا يستدل على اسمه سوى من خطاب مجهول يُخاطبه بـ “كارتر“...والآن هوَ مطالب بالإنخراط في مهمة بالغة الأهمية دون أن يدرك حقيقة هدفها بل والأدهى حقيقة نفسه.